في حين أن نقاش التوازن أمر مهم، إلا أنه غالبًا ما يغفل الجانب الأساسي: نحن نولد لحياتنا الخاصة وليس حياة الآخرين؛ سواء كانت هذه الحياة مهنية أم شخصية.

إن الالتزام الدائم بتلبية توقعات المجتمع أو الوظيفة قد يعني خسارة جوهر وجودك.

دعونا نتحدى الرؤية الشائعة بأن "الحياة هي التسلق المستمر"، فالراحة والاهتمام الذاتي ليست ضعفًا بل شرط أساسي للاستدامة والصحة النفسية.

نحن بحاجة لإعطاء الأولوية لحاجتنا الداخلية قبل كل شيء آخر - حتى لو أدى ذلك لتغيير جذري في طريقة عملنا والتواصل الاجتماعي لدينا.

ربما سيؤدي ذلك لبعض الضجة، ولكنه خطوة نحو حياة أكثر صحة ورضا.

هل أنت مستعد لتفكر بعيداً عن الفكرة التقليدية للمساواة؟

#liصاحب #مجتمعنا #سلبا

13 Комментарии