‬المؤسسات التطوعية ليست مجرد جهات خيرية; هي مرايا تعكس مدى تقدم وتماسك مجتمعاتها.

النقاش حول افتقارها للدعم المؤسسي يشير إلى عيوب هيكلية أعقد بكثير مما يبدو.

بدلاً من التركيز فقط على "الدعم"، دعونا نتساءل: هل نحن نحتقر فعلاً قوة الشعب العادية؟

إذا كان الأمر كذلك, فهذا يعني أن ثقافتنا تتجاهل جوهر العمل التطوعي - الذي ينبع أساساً من طيبة القلب والإخلاص وليس فقط من "مؤسسات".

إن إعادة النظر في منظوراتنا تجاه دور الجماعات الصغيرة والفرق المستقلة قد يكشف إمكانات هائلة لم يتم استغلالها بعد.

الشعار ليس دائماً أكبر أفضل؛ ربما الأصغر والأكثر قرباً للناس هم الأكثر تأثيراً.

فلنتحدى افتراضنا الحالي!

#محدودية

11 التعليقات