القصص والحكايات ليست كافية لترسيخ القيم الإسلامية في الحياة اليومية.

نحن بحاجة إلى أدوات أكثر عملية وفعالية.

التفكير الناقد لا يمكن أن يُحقق إلا عن طريق التعلم التجريبي والمشاركة الفعلية.

بدلاً من الاعتماد على القصص، يجب أن نستخدم مشاريع تعليمية مجتمعية تدفع الناس للتفاعل وتطبيق ما تعلموه.

ما رأيكم في إنشاء "مختبرات تفكير" حيث يمكن للأفراد من جميع الأعمار اختبار أفكارهم ومناقشتها بشكل مفتوح؟

هل هذا يمكن أن يكون الحل الأمثل لتطبيق الفقه والامتنان في حياتنا؟

دفعوا برؤيتكم وأفكاركم للتفاعل!

#بالأهداف #لاحظت #النقدي

12 Kommentarer