"إن ثورة التعليم الرقمية ليست مجرد تحويل طريقة توصيل المعلومة، بل هي تحديث جذري للعلاقة بين المعلم والتلميذ.

بدلاً من كون التلميذ متقبل سلبي للمعارف المقدمة له، أصبحت الأساليب التعليمية الحديثة تستثمر فيه بشكل فعال كشريك نشط في عملية التعلم.

إنها ليست فقط حول تعلم المزيد ولكن كيف نفكر ونحل المشكلات بطرق مبتكرة وأكثر فعالية.

"

هذا النوع الجديد من التعليم يستدعي التفكير العميق فيما يعنيه "المعلم".

هل سيتحول دور المعلم إلى دور المدرب والمشرف بدلاً من المصدر الوحيد للمعلومات؟

أم أنه سيصبح محركاً رئيسياً للإبداع والابتكار داخل الفصل الدراسي؟

كل هذه الأسئلة تتطلب نقاشًا عميقاً لتقييم تأثير هذا التحول الكبير في منظومتنا التعليمية.

#بالمجان #العملية #pيمكن

13 মন্তব্য