الحقيقة الصعبة التي غالبًا ما يتم تجاهلها هي أننا كمجتمع نعيش على حساب الكوكب.

كل "مسؤولية شخصية" صغيرة قد يساهم بها شخص واحد ليس كافيًا لمواجهة آثار استخدام الوقود الأحفوري العالمي.

صحيح أن الخطوات الفردية تساهم، ولكنها ليست إلا قطرة في محيط المشكلة الأكبر.

تحتاج الشركات والحكومات إلى تحمل مسؤوليتها الأساسية وتنفيذ سياسات تجبر الجميع على العمل نحو الاستدامة.

دعونا نتحدى الوضع الراهن ونطلب التغيير الجذري، لأن الوقت ينفد للعمل ضد تغير المناخ.

هل نحن على استعداد حقًا للمضي قدمًا؟

#للبيئة #السياسات

12 Komentar