**المستقبليات والأحلام البيضاء* بين القذارة والنظافة يكمن سر التقدم.
بينما البعض يراها عائقًا، فإن آخرين يستشفون فيها فرصًا للاستنماء والتغيير.
إلا أننا غالبًا ما نهتم بمظهر الأشياء ونغفل عمقها.
إن أحلامنا البيضاء، مثل المستقبل الواعد، تحتاج إلى أرضية قذرة لإثراء التجربة الإنسانية، لتتيح لنا رؤية جمال الصفاء بعد ذلك.
ربما الوقت قد حان لننظر إلى "القذارة" ليس كمرض، وإنما كجزء من عملية نمو حيوية.
كما قال الشاعر: "إذا كان الله يريد الهلاك يخلق شيئًا بلا سبب".
دعونا نحول قاذورات حياتنا اليومية إلى مواد خام للابتكار والحكمة.
#يندرج

11 הערות