وسائل التواصل الاجتماعي ليست قرينة على التدهور النفسي؛ إنها مرآة لعاداتنا وإيقاع حياتنا!

قد يعتبرها البعض مصدر قلق دائم ومصدر للاكتئاب، لكن الحقيقة هي أنه رغم انتشار المشاكل المرتبطة بها، فإن السبب الأساسي يكمن غالبًا في طريقة استخدامها وكيف نستجيب لما نراه ونسمعه.

بدلاً من تحميل وسائط التواصل مسؤولية كل مشكلة نفسية، فلنركز على بناء عادات صحية واستراتيجيات دفاع فعالة ضد الضغوط المحتملة التي قد نواجهها أثناء التصفح.

دعونا نتوقف عن اعتبار الوسائط الاجتماعية ظاهرة شريرة وحسب، بل دعونا نفكر فيها كمجال يحتاج إلى تنظيم أفضل وتوجيه أكثر ذكاءً.

دعم الفضاء الإلكتروني الإيجابي وقواعد اللعبة الصحيحة سيجعل تلك الأدوات ذات قيمة أكبر بكثير لأجيال المستقبل.

(662 حرف)
#لدراسة #أجرتها #النفسيةp

12 التعليقات