ثورة التسويق: فلنستبدل "الولاء" بكلمة "الحماس"!

توقفنا طويلاً عند موضوع تحويل العملاء المحتملين إلى عملاء مخلصين.

ولكن هل الولاء حقاً هو الهدف النهائي؟

أليس بإمكاننا رفع سقف توقعاتنا واستهداف شيء أقرب إلى الحماس الشديد تجاه علامتنا التجارية؟

بينما يعد الولاء خطوة عظيمة، إلا أنه مجرد حالة ثابتة.

أما الحماس فهو ديناميكي، نامي، ولا ينضب أبداً.

إنه قلب الثقافة الشغوفة التي تبني مجتمعات حقيقية حول منتجاتنا وخدماتنا.

دعونا نركز جهودنا على تهيئة بيئة تناشد الشباب والحماسة، حيث يفخر العملاء بشراء ما نقدمه ويعاونون بشكل طبيعي في نشر رسالتنا.

فالعميل المتحمس ليس مجرد مشترٍ، بل أصبح سفيرًا لشركتنا.

هيا بنا نتحدى فكرتنا القديمة ونزرع بذور حماس جديدة بين رواد الأعمال والقادة التشغيليين!

#تزايد #للمستخدمين #الحاليين

13 Kommentarer