توازن القوى الاقتصادية يتغير بسرعة بسبب عدة عوامل عالمية مثل التقدم التقني والخصخصة والتكامل الاقتصادي.

تاريخ صناعة النسيج يشهد تقدما كبيرا، فهو يرجع لأصول قديمة ومتجذرة في المجتمع البشري الأول.

العلاقة هنا واضحة: بينما تعطي العولمة زخمًا جديدًا للتغيير الاقتصادي السريع، فإن بعض القطاعات مثل صناعة النسيج - والتي أثبتت مرونتها عبر الزمن- يجب أن تواكب هذا التغير بقوة إن أرادت البقاء تنافسية.

هذا الوضع يستدعي التفكير الجاد حول كيفية التأقلم مع العالم الرقمي سريع الخطى والحفاظ على الأصالة الثقافية والإنتاج المحلي.

هل ستستطيع صناعة النسيج التكيف مع هذه البيئة الجديدة؟

أم أنها ستتحول نحو أشكال جديدة غير متوقعة تماماً؟

هذه أسئلة مثيرة للتفكير تستحق المناقشة.

11 टिप्पणियाँ