انتقاد لطرح النقاش السابق:

إن التركيز على تأثير الجائحة، التوترات التجارية، والانتقال البيئي صحيح.

لكن يبدو أننا نفتقر إلى منظور شمولي لمسببات الأزمة الأكبر - وهي النظام الرأسمالي نفسه.

الحجة المركزية: الدول القوية تسعى دائماً لتعظيم مصالحها الخاصة، سواء كان ذلك بالحرب، الرسوم الجمركية، أو حتى بتوجيه صناعة بشكل يديم الربحية القصيرة الأجل بدلاً من الاستدامة.

هذا النهج قصير النظر يخلق دورات مستمرة من الأزمات بينما يتم تجاهل الآثار الاجتماعية والبيئية.

دعونا نتساءل:

* هل يمكن للعالم تحقيق تعافٍ فعلي إذا لم نقم بإصلاح جذري لانعاكسات التفرد الاقتصادي؟

* ما مدى قدرة المؤسسات العالمية على تنفيذ تغييرات جذرية تناسب الجميع وليس فقط أولئك الذين لديهم أغلبية الأصوات؟

هذا ليس مجرد نقد؛ إنه نداء للاستعداد للمستقبل بطريقة مختلفة -- واحدة تستند إلى العدالة والكرامة البشرية والمسؤولية البيئية.

#الاعتماد #انتقالية

9 التعليقات