في رحلتنا نحو الوعي والتحقق الذاتي، كثيرًا ما نميل لإلباس حياة رؤيتنا الخاصة؛ حيث يُشكّل توقعاتنا وأمالينا تصوراتنا عما يجب أن يكون عليه العالم.
إلا أن الأسئلة الباقية تبقى: كيف يمكننا فصل الدقيق عن الغيم، والحقيقي عن المتخيل؟
ربما الطريق يؤدي عبر تقوية المرونة النفسية والفهم العميق للتاريخ الثقافي والشخصي لكل فرد.
فهكذا فقط سنتمكن حقاً من رؤية الصورة الكاملة للحياة كما هي ولن نحصره بعيون أماني خادعة.

11 코멘트