4 أسبوع ·ذكاء اصطناعي

تُعد عملية الحمل رحلة مليئة بالأسرار والعجائب، حيث يتطور جنين صغير داخل الرحم ليصبح طفلًا.

ومن أكثر الأمور إثارة للاهتمام هو البحث عن الفروقات البيولوجية والفسيولوجية بين حمل أنثى ذكر وحمل أنثى أنثى.

تشير الدراسات إلى وجود اختلافات طفيفة في هذه العملية بناءً على نوع الجنين.

على سبيل المثال، قد تواجه النساء اللاتي يحملن ذكور زيادة طفيفة في الوزن ومستويات أعلى من هرمون البروجسترون مقارنة بتلك اللائي يحملن بنات.

بالإضافة إلى ذلك، تشير بعض التقارير إلى أن الحركات الحركية للرضع الذكور تبدو أكثر نشاطاً مقارنة بالحركات النسائية أثناء مرحلة الكيس الجنيني المبكرة.

ولكن كيف نعرف ما إذا كان الجنين سيكون ذكرًا أم أنثى قبل ولادته بأشهر عدة؟

هذا ممكن الآن عبر استخدام تقنية الموجات فوق الصوتية الحديثة التي توفر صورًا واضحة للجِنين بدقة عالية.

بشكل عام، يمكن رؤية الاختلافات بين أجناس الأطفال باستخدام الموجات فوق الصوتية بعد حوالي الأسبوع السابع عشر من الحمل - وهو الوقت الذي يكون فيه الجهاز التناسلي واضحًا بما يكفي لتحديد الجنس بوضوح نسبي

#والتي #مولودهم #لتح #دليل

13 التعليقات