الشركات العالمية تدفع حاليًا مقابل تكلفة ترجمة المنتجات والخدمات إلى عدة لغات لزيادة حصتها السوقية العالمية.

لكن ماذا لو بدأت الحكومات والشركات أيضًا في تقديم تسهيلات مالية كبيرة لدعم تعلم وتعليم اللغات الأخرى؟

تخيل عالماً حيث يتم مكافأة الشركات التي تستثمر في مترجمي محليين، ويعاد استخدام الأموال المرصودة حاليًا للسفر والترجمة لسياح الأعمال والجلسات الرسمية لدعم التعليم بلغتين أو ثلاث ولغات‭.

‬ بهذا الطريق قد نشهد زيادةٍ في الرحلات الدولية، تبادل ثقافي-اقتصادي أوسع انتشارًًا، وقدرة أفضل على التواصل العالمي - وكل ذلك بطريقة تضمن الاحترام العميق للتراث اللغوي لكل دولة.

هل الوقت مناسب لمناقشة منح حوافز دافعة لهذا النهج الجديد؟

#عام #بينما

12 Mga komento