وسائل التواصل الاجتماعي تلعب دور الضابط الأخلاقي الجديد، وهي بحاجة لمنظومة قانونية وأخلاقية تحكمها.

هذه المنصات الرقمية لها تأثير يصنع التاريخ ويُشكل الآراء، لكنها تخضع لشروط خدمة فضفاضة وغير واضحة تحت سيطرة شركات خاصة.

نحن بحاجة إلى نظام قانوني واضح يحمي خصوصيتنا وينظم كيفية جمع واستخدام بياناتنا.

إن عدم وجود تنظيم صارم يعني أن الشائعات والكراهية والإساءة هي جزء طبيعي من المشهد الرقمي اليوم، ونحن جميعًا ندفع ثمن ذلك.

هل نوافق أن الوقت حان لتحويل وسائل التواصل الاجتماعي إلى مؤسسات مسؤولة؟

#الثقة #دقتها #أخرى

11 تبصرے