من الواضح أننا نبالغ في تقدير دور التكنولوجيا في تحسين صحتنا النفسية.

إن فكرة أن الوسائط الاجتماعية تُشعر الناس بالإنجاز أو تزيد من شعورهم بالانتماء هي وهمٌ خادع.

بدلاً من ذلك، فهي مصدر رئيسي للتوتر والقلق والانسحاب الاجتماعي.

دعونا نقوم بتجاوز الآراء الرومانسية ونرى الحقائق المؤلمة خلف شاشات هواتفنا وقضبان لوحات مفاتيحنا.


#تعتبر

9 التعليقات