في عالم مليء بالتحديات الصحية والاجتماعية، يمكن أن نجد روابط مثيرة بين طرق تعامل الحكومات مع الأزمات والسلوكيات الفردية المتعلقة بحب التملك.

تجربة الصين مع فيروس كورونا تظهر كيف يمكن لنظام استبدادي أن يحقق نتائج سريعة من خلال القمع والرقابة الشديدة، ولكن هل يمكننا أن نقول نفس الشيء عن السلوكيات الفردية المتعلقة بحب التملك؟

يمكن أن يكون حب التملك وسيلة لتحقيق الأمن والاستقلالية، ولكن في ظل الأزمات العالمية، قد يؤدي هذا الحب إلى عزلة اجتماعية وتنافس غير صحي.

إذا نظرنا إلى القمع الحكومي كنموذج للسيطرة، يمكننا أن نسأل: هل يمكن أن يكون حب التملك شكلاً من أشكال القمع الذاتي

#والسلبى

5 Kommentarer