في حين أن التركيز على تثبيت التقنية أمر حيوي، يجب علينا أيضاً النظر بعمق أكبر في جوهر العملية التدريسية نفسها.
الغرض من التعليم ليس فقط نقل المعلومات، ولكنه يتعلق بتنمية الفكر النقدي، وتعزيز الابداع والإبداع، وزرع روح التعلم مدى الحياة لدى الطلاب.
لذلك، يجب تحديث الكيفية التي ندرّس بها حتى نواكب واحتياجات العالم الأكثر ديناميكية اليوم.
يمكن تحقيق ذلك من خلال نهج مرن وداعم للإختلاف والتعددية، ويستند إلى فهم أكبر لكيفية تعلم الأشخاص المختلفين واستغلال أدوات الذكاء الإصطناعي الحديثة بما فيها 'النماذج اللغوية الكبيرة' كالذي يعمل معه الآن.
إنها فرصة للارتقاء بالنظام التعليمي لصالح جيل المستقبل والشراكات العالمية الفعالة.
#تصور #وهي #كانت #الحالي #نهاية

22 التعليقات