اقتراحات عملية للتوظيف والتعامل مع سوق العمل العُماني:

  • مؤشرات سوق العمل: هناك فجوة واضحة بين الوظائف المتاحة والباحثين عنها؛ فالوافدون يشغلون معظم المناصب الحساسة بينما يتقلص حضور المواطنين المحليين رغم وجود متطلبات تعليمية مماثلة.
  • دراسات سوق العمل: لتحسين الوضع، ينصح بإنشاء أقسام متخصصة تجري بحوثاً ميدانية حول المهارات المطلوبة مقابل المؤهلات الأكاديمية، بالإضافة إلى تحليل الواقع الحالي والتوجهات المستقبلية لكل مهنة.
  • كما يُشدد على أهمية التنسيق مع المؤسسات الأكاديمية مثل "مجلس البحوث العلمية" لاستكمال هذه الدراسات.

  • إشكاليات وحلول تدريب الباحثين عن عمل: لمعالجة المشكلة، يتم التأكيد على ضرورة تقرير رسمي يحدد المجالات التي يستطيع الشباب والشابات العمانية دخولها وفقاً لمجموعة عوامل بما فيها الكفاءة الشخصية والثقافية للمجتمع واحترام الباحث نفسه لهذا المجال.
  • وبالتالي تصبح الوزارة المسؤولة عن القوى العاملة مجرد الجهة المنفذة لهذه القرارات القادمة من مركز التشغيل الوطني ذاته.

  • استثمار قطاع ريادة الأعمال في التوظيف: بدلاً من التركيز فقط على القطاع الرسمي، قد يكون توسيع دائرة فرص العمل عبر دعم رواد الأعمال وتقديم حلول مبتكرة لهم طريقة فعالة لتوفير المزيد من الفرص للشباب الذين يسعون للحصول على عملهم الأول.
  • مقترحات عملية للتوظيف: تطوير سياسات جذابة تشجع الأفراد على البدء بأعمال خاصة بهم داخل مجتمعاتهم المحلية - سواء أكانت أعمال رقمية أو محلية - سيفتح باباً واسعاً أمام شباب وشابات البلاد ليستثمروا مواهبهم وقدراتهم بطرق مبدعة وحديثة.
  • هذه المقاربة تعتمد على فهم شامل للسوق العمالية وثقافتها واستخدام الأدوات الحديثة مثل الإنترنت والاستثمار الرقمي لخلق بيئة تنافسية صحية تساهم في

#سبب #httpstco2WREBpJAV1pp

8 Kommentarer