التوازن بين العمل والحياة الشخصية هو وهم؛ الحقيقة هي اختيار الأولوية.

بدلاً من محاولة تنسيق دائري مستحيل، دعونا نتحدى فكرة التوازن ونعتنق الاختيار.

إذا كانت رفاهيتنا الشخصية وعلاقاتنا الهامة تتضاءل تحت وطأة متطلبات العمل، فلماذا نواصل تجاهلها؟

هل التقدم الوظيفي يستحق فعلاً التضحية بصحتنا وسعادتنا الأسرية؟

دعونا نناقش ما إذا كان عليّنا إعادة تعريف النجاح بما يتماشى حقاً مع سعينا الروحي والجسدي.

*انشر رأيك!

*
#والاسترخاء

8 التعليقات