مع وسائل التواصل الاجتماعي، نولد ثقافة مقارنة خاطئة وننسى جمال التفرد.

هذه الثقافة تجعلنا نشعر دائمًا بنقصٍ ما، فننظر دائماً لما لدى الآخرين بدلاً من تقدير ما لدينا.

إنها لعبة خاسرة؛ لأن الحياة المثالية ليست واقعية ولا موجودة إلا في عقولنا المُحورة بواسطة تلك الصور المصفاة.

دعونا نتوقف عن مقارنة أنفسنا بإطار زمني مُخرَج بشكل دقيق ومدروس، ونركز بدلاً من ذلك على بناء ذاتنا الحقيقية والفريدة.

هيا نُرفض هذا المعيار غير الطبيعي الذي فرضته لنا شاشات هواتفنا!

#والعلاقات #لكثير #الجانب

7 التعليقات