رغم الظروف القاسية.

.

.

كيف صنع كافور قصة نجاح مذهلة!

كافور، العبد الحبشي ذو البشرة السوداء وملامحه الواضحة، بدأ رحلته كعبد مختطف في براري الحبشة.

بعد خسارته لرجلته بسبب تجار الرقيق، تم بيعه لأحد التجار بسعر زهيد.

لكن أحلامه لم تتلاشَ؛ فقد حلم بأن يصبح صاحب هذه المدينة ذات يوم.

ومع مرور الوقت، تحولت أحلامه إلى واقع عندما أصبح ملكاً ليس فقط لهذه المدينة، بل أيضاً على مصر، والشام والحجاز.

وفي مشهد مؤثر، عاد كافور لنفس سوق النخاسة التي بدأت منه قصته كملك، ليجد صديقه القديم يعمل الآن كطباخ.

هنا ابتسم وقال: "الآن حصل كل منّا لما تمنى.

"

وفي موضوع آخر، نناقش تسديدات صالح العمري الرائعة.

اكتسب العمري شهرة بتسديداته السريعة والمفاجأة للحراس.

سر قوة تسديداته يكمن في قدرته على "اختزال" مراحل التسديد التقليدية - مما يتيح له تحقيق هدف الضربة دون التأثير سلبًا عليها.

بالإضافة لذلك، يتميز بإبقائه الحركة غير واضحة (اخفاء تكنيك التسديد)، وإزعاج مرحلة التحضير لدى الخصم.

كل هذه الاستراتيجيات جعلته أحد أقوى المهاجمين في فريق الاتحاد السعودي لكرة القدم.

وأخيراً، نزيل اللبس حول مخاطر استهلاك منتجات مثل الأندومي المتعلقة بوجود مادة MSG الشهيرة ("أحادي جلوتومات الصوديوم").

بينما توجد بعض المخاوف حول تأثيرها المحتمل على الصحة عند الاستخدام المفرط لها، إلا أنه يجب العلم أنها تنتج بشكلٍ طبيعي أيضًا داخل أجسامنا وأيضا تستعمل منذ قرون بكثرة عبر مختلف الثقافات والأطباق العالمية بدون ارتباط مباشر بالإصابة بالسرطان بناءً علي الدراسات الحديثة .

#pصالح #يختزل #الجديد #المائي

5 Kommentarer