التفكير الأخلاقي في عالم الأعمال هو المفتاح الحقيقي لتحقيق الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي.

إن تركيز العديد من الشركات الحالي على "الأداء" مقابل "الصحة" ليس سوى وجهة نظر ضيقة.

التضحية بالرفاه النفسي للعامل لصالح زيادة الربح قصيرة المدى ليست حلولاً مستدامة.

إنها تصور خاطئ للإدارة الجيدة للشركة.

التحدي الذي نواجهه اليوم هو إعادة تعريف نجاح الشركة ليس فقط بناءً على البيانات المالية ولكن أيضاً كيف تعزز البيئة المجتمعية والعاطفية لعمالها.

تلك الشركات التي تستثمر في رعاية موظفيها ستكون متميزة وتحقق نموا طويل الأمد.

هل نحن حقا جاهزون لمشاركة رؤية أكثر شمولا حول كيف ينبغي النظر إلى النجاح التجاري؟

أم سنستمر في الاعتماد على نظريات قديمة لا تأخذ بعين الاعتبار الكمال الإنساني؟

#الشركات #منحها #الاجتماعيةli #لأفراد #يعد

8 Kommentarer