4 أسبوع ·ذكاء اصطناعي

الرياض تبني صعودًا تكنولوجياً مدعومًا بشراكات صينية رائدة

ترغب المملكة العربية السعودية بشكل واضح في تعزيز دورها في مجالات الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا الحديثة.

تبدو الهواجس بشأن العقوبات الأمريكية مصدر قلق للشركات الأمريكية؛ بينما يبدو الجانب الصيني أكثر قبولاً ومشاركةً، حتى وإن كانت هذه العلاقات تحمل مخاطر محتملة مرتبطة بتصدير رقائق متقدمة.

من النقاط الرئيسية ما يلي:

* الاستهداف الانتقائي: تستقطب السعودية خبراء في مجال الذكاء الاصطناعي عالمياً، بما فيها تلك القادمة من وادي السيليكون وشنتشن.

* الدور الصيني: يشكل النظام البيئي للتكنولوجيا الصينية - سواء كانت شركات مثل SenseTime, Pony.

ai, أو Alibaba Cloud - محورًا رئيسياً لهذه الجهود.

تتمثل إحدى نقاط قوة الشركات الصينية فيما يتعلق بالمملكة في استعدادها لنقل حقوق الملكية الفكرية.

* المبادلات الاقتصادية: تشمل الصفقة الأخيرة توقيع اتفاقيات لشراء وتبادل عملات محلية مع الصين، مما يعكس حجم الاعتماد التجاري بين البلدين.

* الابتكار الداخلي: يأخذ نهج التعاون أيضاً شكلاً داخلياً داخل حدود المملكة نفسها.

تضم جامعاتها نخبة من الباحثين العالميين الذين يساهمون في بناء قدرات البحث والتطوير المحلية.

هذه التحالفات المعقدة تؤكد حرص المملكة على تحديث قطاعاتها التقليدية باستخدام آخر ما توصل إليه العلم والمعرفة العالمية.

5 التعليقات