إن الخطر الأعظم في عالم الذكاء الصناعي يكمن ليس فقط في عدم كفاية البيانات، بل بالتلاعب بها.

يمكن لأعداء الدولة، أو الأفراد الشريرين، أو حتى الدول نفسها تغيير وجهة نظر الآلات إذا تمكنوا من الوصول إلى مجموعات البيانات الأساسية.

هذه مسألة أخلاقية وأمنية جوهرية لم يتم تناولها بشكل كافٍ بعد.

هل نحن مستعدون للحماية ضد "الهجمات الإحصائية"؟

أو ربما الأكثر خطورة، هجمات الحقائق البديلة؟

وهل سيصبح الذكاء الصناعي سلاحاً جديداً في يد أولئك الذين يسعون للشروع بالحروب المعرفية؟


#والمساءلة

8 टिप्पणियाँ