التغيير الحقيقي يكمن في قلب المناهج نفسها.

إن ما نعلمه لأجيالنا الواعدة ليس مجرد معرفة، بل هو رسالة مفتوحة التأويل نحو العنف أو السلام - وهذا أمر غير مقبول.

يجب علينا عدم الاعتماد فقط على تثقيف طلاب اليوم حول القيم الإنسانية, بل يجب أن نخوض غمار تغيير جوهر المواد التعليمية نفسها.

كيف نتوقع من طفل صغير يفكر في الحقائق التاريخية عبر عدسة نظام يشجع الكراهية؟

نحن بحاجة لأن نمهد الطريق لديمقراطية المعرفة، حيث يتم تقديم كافة الآراء بكل شفافية ودقة، حتى يستطيع الطالب نفسه الحكم بعقل مستقيم.

إذا كنت تؤمن بأن التعليم لا يدافع عنه بما فيه الكفاية ضد التطرف، فدعونا نغير هذا الواقع سوياً.

#ويكسبهم #قيمتها #السبب #تركز

11 Kommentarer