"هل وقتنا على وسائل التواصل الاجتماعي هو مجرد مضيعة أم أنه مفتاح للتطور الشخصي؟

"

هذه البلورة الرقمية، التي تحيط بنا كل ساعة، ليست سوى مرآة انعكاس لأفعالنا وقراراتنا.

بدلاً من اعتبارها سبباً رئيسياً للمشاكل النفسية للمراهقين، دعونا ننظر إليها باعتبارها فرصة فريدة للنمو والتطور.

يمكن لمنصات التواصل الاجتماعي أن تكون مدرسة افتراضية تعلم المهارات الأساسية - مهارات التواصل، إدارة الوقت، التفكير النقدي، حتى القدرة على التعامل مع تحديات الحياة اليومية.

لكن، هذا الشرط المشروط هو المسؤولية الشخصية والمعرفة بالأدوار الصحية لهذا المجتمع الافتراضي.

إذاً، هل سنظل نحكم ببراءة معتبرة بأن هذه الوسائط مسؤولة بشكل تلقائي عن ضغوط حياتنا اليوم، أم سنهتم بنفسنا ونستخدم تلك الأدوات بحكمة؟

القرار بك وبإمكانياتك.

#للتعليم #كبيرا #المقارنة #والعقلية

9 تبصرے