إن التركيز الحالي على "التوازن" بين الخصوصية والأمن يعكس خضوعنا لشروط الشركات العملاقة بدلاً من سيادة حقوقنا.

يجب ألّا نتحدث عن إعادة صياغة الموازنة بل نقاوم لإعادة ملكية البيانات لنا.

نحن لسنا مجرد عملاء؛ بل مالكون لحقوق تعتبر الآن سلعة تجارية.

دعونا نعترف بأن الحل ليس بإعادة تصور المعركة ضد المخترقين وحدهم - إنه تغيير طبيعة النظام نفسه.

هل أنت جاهز لتحويل النظرية إلى عمل؟

#الكبير #الاتصال #السيبراني #الكبرى #بياناتنا

14 التعليقات