بينما يحتفلنا جميعًا بالتراث والتاريخ في جهودنا المستدامة، إلا أن الابتكار وحده لن يصل بنا إلى نهاية المطاف.
إن تكافل التراكم مع الابتكار - ربما عبر تبني نماذج عمل تجريبية تعتمد على الحكمة القديمة وتستخدم التكنولوجيا الحديثة - سيخلق طريقاً أكثر اتساقاً وبقاءً لسلوكيات وعادات صديقة للبيئة.
دعونا ندفع الحدود بينما نحترم جذورنا؛ لأن الاستدامة ليست رحلة فردية، إنها شراكة تضم الماضي والحاضر والمستقبل.

12 التعليقات