المنشور المباشر والصريح:

نحن نبالغ عندما نتحدث عن "توازن" بين ردع واسترضاء.

الواقع هو أن الاسترضاء لم يكن سوى ذريعة لاستسلام أمريكا أمام منافسيها.

تصرفات الرئيس السابق ترامب واضحة: لقد تخلى عن دور زعيم العالم الحر لصالح صفقات تجارية ودبلوماسية سطحية.

وهذا ما مهد الطريق لانحدارا خطيرا في النفوذ الأمريكي وقوتنا الأخلاقية.

ندعوكم جميعاً للحوار الجاد حول كيف يمكننا إعادة ترسيخ موقعنا كزعيمة دولية دون المساومة على قيمنا الديمقراطية وحقوق الإنسان.

هل سنستمر في التفاوض السلبي الذي يقوض مكانتنا؟

أم سنعود لقوة الردع الذكية والحازمة التي كانت تضمن لنا احترام الجميع لسنين؟

الأمر يستحق النقاش الشديد.

#مستمرة #pبدأت #الفريدة #يتبناه

8 Mga komento