"التعليم المستدام ليس مجرد رغبة بل واجب أخلاقي.

إن تجاهله يعني تجويع عقول الشباب لأجل الربح اليومي.

نحن نعيش عصر الثورة الصناعية الرابعة، حيث البيانات والذكاء الاصطناعي هما الوقود الجديد للمستقبل.

ومع ذلك، الكثير من طلابنا محرومون من الفرصة حتى للوصول إلى أدوات بسيطة مثل الكمبيوتر الشخصي أو الانترنت.

إذا كانت الدول تريد حقا التحول نحو اقتصاد قائم على المعرفة، عليها أن تتوقف عن النظر إلى التعليم باعتباره عبئا ماليا وأن تعتبره بدلا من ذلك استثمارا طويل المدى.

يجب إعادة صياغة أولويات الإنفاق العام لإعطاء الأولوية للبنية التحتية الرقمية، البحث العلمي، والبرامج التعليمية المبتكرة التي تجهز الطلاب للعالم الحديث.

الدور الذي يلعبة الأسرة أيضا حاسم - ولكن ليس بهذه الطريقة التقليدية التي نتوقع فيها كل شيء منها.

دور الأسرة الآن ينبغي أن ينصب على تقديم بيئة داعمة ودافعة للإبداع والاستفسار الفكري.

وهذا يتطلب تغيير ثقافي واسع النطاق، لكنه أمر ممكن بالتأكيد عندما يتم التركيز بشكل صحيح.

" بالطبع، هذا رأيي وقد تحتاجون إلى تفنيده أو دعمه - دعونا نحقق المزيد من التفاهم والقوة لهذا الموضوع الحيوي!

#وتزيد #يتطلب #الشراكات

4 تبصرے