الحقيقة اللاذعة: التوازن بين العمل والأسرة ليس خياراً ولكنه حق أساسي.

لا ينبغي أن يكون الألم النفسي الناجم عن عدم التوازن هو القاعدة، بل يجب اعتباره حالة طوارئ بشرية تستدعي التصرف الفوري.

بينما تقدم النقاط المطروحة خطوات جيدة للتعامل مع هذا الواقع المرير، إلا أنها تفشل في مواجهة جذوره النظامية والقانونية.

نحن بحاجة إلى حمل المسؤوليات المؤسسية والكفاءات الحكومية على الكاهل وليس فقط الأفراد المضطرين للتنقل عبر دوامات الضغوط اليومية.

الطريق نحو التوازن ليس رحلة فردية، إنه قضية عامة وقانونية وحقوق إنسانية.

دعونا ننادي بها بصوت عالٍ ونعمل على تغيير السياسات التي تدعم حقوق الآباء والأمهات العاملين بدلاً من تحميلهم عبء الدفاع عنها بأنفسهم.

#لعقليتكli #تحديد #الخبرات #الصديقة #نفسها

7 Mga komento