العالم الرقمي يبتلع خصوصيتنا بشكل مخادع!

بينما يركز البعض على اللوائح مثل GDPR، ننسى الضوابط الأخلاقية التي تدعو إليها تعاليم الإسلام.

نحن نعيش في ظل نظام يسمح للشركات بالتجسس على حياتنا الخاصة تحت غطاء "الأمان".

هل يستحق الأمر فعلاً التضحية بخصوصياتنا مقابل الراحة؟

يبدو لنا أنه من الواضح أن هناك حاجة لإعادة النظر في كيفية التعامل مع بياناتنا الشخصية، ليس فقط من منظور قانوني ولكن أيضا أخلاقي وإسلامي.

دعونا نتحدى منطق النظام الحالي ونبحث عن طرق جديدة لحماية خصوصيتنا دون المساس بأنماط الحياة الحديثة.

ما رأيك؟

#يشكل

6 הערות