نقدٌ لطيفٍ ولكنه صادم: "المحور الأساسي للنقد الذي لم يُذكر بما فيه الكفاية هو دور شركات التواصل الاجتماعي نفسها!

بدلاً من التركيز فقط على تأثير وسائل الاعلام الاجتماعية على المراهقين، دعونا نوجه أصابع الاتهام نحو الجهات المسؤولة عنها.

تلك الشركات تسعى جاهدة للحفاظ على مستخدميها نشيطين قدر الإمكان، حتى ولو عن طريق تغذية مدمني مواقع التواصل بتجارب سلبية نفسياً.

إن تصميم هذه المنصات يشجع على مقارنة الذات باستمرار، حيث تعرض خوارزميات التصفية البشر الأكثر جاذبية ونجاحاً؛ وهذا يساهم بشكل كبير في خلق بيئات ذات ضغط نفسي شديد لدى الشباب.

يجب الاعتراف بأن دور هذه الشركات ليس بريئاً، وأن لديها مسؤولية كبيرة فيما يتعلق بحماية الصحة العقلية لجمهورها الأصغر سناً.

"
#الذاتي #يدعمونهمp #الأخيرة #سياسات

9 Kommentarer