التغيير الاجتماعي يعتمد على توازن دقيق بين الفوضى والإصلاح المستدام.
إن توفر قادة ذوي رؤية واضحة ومؤثرين بالتأكيد عامل رئيسي، إلا أنه يجب ألّا يغفل الدور المحوري للمؤسسات والقوانين والقضاء المستقل.
بالإضافة لذلك، فإن نشاط المجتمع المدني والشعب العام يلعب دوراً أساسياً أيضاً.
وبالتالي، فإن طيفاً واسعاً من العوامل يعمل معاً نحو تغيير إيجابي وهيكلي وليس فقط تغييراً سطحياً.
النقاش والحوار الصحي يساهمان بقدر كبير لتحديد العقبات وأفضل الحلول.
فى النهاية، المرونة والتكيف هما مفتاح الاستراتيجية الناجحة للتغيير الاجتماعي الثابت.
#كعامل #السياسية

11 التعليقات