التكنولوجيا ليست بديلاً للتعليم التقليدي؛ بل هي امتداد له.

إن اعتقادنا بأن واحدة ستحل محل الأخرى هو خطأ كارثي.

فالابتكار المحمول بالرقمنة يعزز العمليات التعليمية عندما يُوظَف بشكل مدروس، لكنه لن يغني أبداً عن أهمية العلاقات الإنسانية داخل الفصل الدراسي.

إن قدرة المعلمين على تيسير التفاهم المشترك والفكر النقدي هي رصيد لا يمكن استبداله.

لذلك دعونا نواجه الأمر بشجاعة: هدفنا ليس اختيار جانب ضد الآخر، بل توظيف كليهما بحكمة لصالح طلابنا.

#بناء #ضروري #liصاحب #الأساليب

7 التعليقات