المسؤولية الاجتماعية نحو المشردين والمتسولين في الشوارع

مع زيادة ظاهرة التشرد والتسول، تصبح مسؤوليتنا المجتمعية أكبر لدعم هؤلاء الأفراد الذين وقعوا فريسة للإقصاء.

حسب الدراسات والأبحاث، فإن الأشخاص بلا مأوى ليسوا مجرد صعاليك، بل هم بشر يحتاجون للدعم المالي الأساسي للحصول على الطعام والرعاية الطبية.

من المهم فهم الفرق بين "المسكين" و"الفَقِير"، حيث يحث الإسلام على مساعدة المحتاجين.

رغم الصعوبات التي يواجهونها، إلا أن المشردين لديهم حقوق سياسية كاملة وتمثيل لهم في العملية الانتخابية.

التحدي يكمن في كيفية تحقيق توازن بين الحفاظ على حقوقهم السياسية واحتياجاتهم الإنسانية الأساسية مثل الطعام والسكن.

يجب ألا يُنسى أن فقراء الشوارع يمكن أن يكونوا مصدر سعادة وفكاهة أيضًا، وفقاً لتعبير الروائية ياسمينة خضرة.

هذه القضايا تعكس مدى أهمية إدراج سياسات اجتماعية فعالة لحماية حقوق هؤلاء الأفراد وضمان حياتهم بكرامة.

#لكنه #منفخة #القراء #المترشدون

11 Kommentarer