التوازن بين الرغبات الشخصية والاحتياجات المجتمعية ليس مجرد خيار؛ بل هو مطلب كاذب.

العالم اليوم يدفعنا باستمرار لإعطاء الأولوية للمساعي المهنية على حساب الصحة النفسية والأوقات العائلية.

وهذا نهج خطير وغير مستدام.

بدلاً من محاولة تحقيق "التوازن"، ربما علينا التفاوض حول بعض المعايير التي وضعها مجتمعنا الحديث.

هل حقاً نحن بحاجة لهذا الكم الهائل من الضغط؟

دعونا نتحدى هذه الأفكار ونناقش كيفية إعادة تعريف نجاحنا بما يتماشى بشكل أفضل مع قدرتنا البشرية وحدودنا.

هل الاتجاه العام للأمم المتحدة نحو العمل لمدة 4 أيام فقط أسبوعياً سيكون الحل الأمثل؟

أم هناك حلول أخرى تحتاج إلى الاستكشاف؟

(الحروف المستخدمة: 477)
#الأولويات #خلق

7 הערות