إذا كانت "المؤسسات الصغرى والمتوسطة" هي الأعمدة الفقيرة لبناء economies الوطنية، فهي اليوم مُستبعدة بشكل متزايد من سوق رقمي أصبح ساحة لعابرك عالميين وشركات ريادة تجارية ناشئة.

بالتالي، بدلاً من كونها مقلاعًا لدخول السوق الدولية، قد تُصبح أسيرًا لمقهورته.

هذه الجملة ليس مبرمجًا للاسترسال فيها؛ إنها دعوة لإعادة التفكير.

هل بإمكاننا حقًا اعتبار اعتماد التكنولوجيا الرقمية هو الحل الوحيد لكل شيء؟

بينما يشدد البعض على أهميته، إلا أن العواقب غير المتوقعة للقواعد الرقمية الأحادية الجانب قد تؤدي إلى نتائج كارثية بالنسبة للمؤسسات الأصغر حجمًا.

بدلاً من الاعتماد الثابت على الرقمية، ربما يستحق الأمر المزيد من البحث حول نماذج أعمال مرنة ومتعددة الوسائط.

نحن بحاجة لأنظمة داعمة تعترف بأن كل شركة صغيرة لديها نقاط قوة وقيم خاصة بها تتجاوز ما تقدمه الشبكة العنكبوتية.

إنها دعوة مفتوحة للحوار؛ هل أنت موافق أم رافض لهذا التصور؟

#آخرا #الجديدp #المنافسة #مجرد

8 تبصرے