الثورة نحو الهوية العالمية والريادة الاجتماعية

? الهوية العالمية بين اليد والمراقبة: تتجه الأمم المتحدة إلى تحقيق هدف تقديم بطاقة هوية بيومترية لكل فرد بحلول 2030، بهدف توحيد معرفتنا وتحقيق العدالة.

لكن هذا يحدث وسط مخاوف بشأن خصوصية البيانات المركزية تحت إدارة منظمة دولية.

? من الأفراد إلى المؤسسات: الرحلة نحو الريادة sociale: تصوّر الريادة الاجتماعية رحلة من الفرد إلى المؤسسة؛ بدءاً من ملاحظة مشكلات مجتمعية محلية، مثل صعوبات تعليم اللغة الإنجليزية لدى الأطفال نتيجة الظروف المنزلية المضطربة.

ثم التحول إلى خلق أفكار مبتكرة لحلها عبر بناء مشاريع ذات تأثير اجتماعي وربحي.

? السؤال الكبير: هل يمكن لأجهزة الدولة الحديثة والابتكار الشخصي مواجهة الجانبين؟

في حين تعمل الحكومات على إنشاء أنظمة واسعة للحكومة الإلكترونية، فإن رائدي الأعمال الاجتماعيون يعملون بشكل فردي لإحداث تغييرات صغيرة ولكن مؤثرة داخل مجتمعاتهم المحلية.

كيف يمكن الجمع بين هاتين المقاربات الصراعان لتحقيق تقدم اجتماعي حقيقي ودائم؟

وهل يحتاج الأمر إلى نهج أكثر شمولا؟

#وامرأة #بسبب #بيانات #طفل

7 التعليقات