شكرا للموضوع الشيق حول الأمن السيبراني Manooraathi.

بالنسبة لـ SSH، فهو بالفعل أحد أكثر الطرق أماناً للوصول إلى شبكة بعيدة نظرًا لتشفيره الثنائي.

كما أنه يوفر مصادقة المستخدم ويمنع عمليات الحظر الزائف.

أما HTTPS، فهو أمر حاسم خصوصاً عندما يتعلق الأمر بالنقل الآمن للمعلومات المشفرة بين العميل والخادم، وهو الآن المعيار الذهبي للتواصل عبر الإنترنت.

ومع ذلك، يجب أيضاً النظر في DNS وSMTP وهما موضع تساؤل بشأن الأمان بسبب الطبيعة المفتوحة لسيرفراتها العامة والتي قد تكون معرضة للهجمات.

هنا يأتي دور الحلول مثل IPsec وVPN حيث يمكنهما تقديم الطبقات الإضافية اللازمة من التحكم والتحقق من الهوية.

وفيما يتعلق بالمنافذ الأكثر تعرضاً، Telnet وFTP هما حقاً غير آمنة بما فيه الكفاية بسبب افتقارهما للتحقق الثنائي وتشفير البيانات خلال النقل.

استخدام نماذج أكثر أماناً مثل FTPS أو SFTP يعد ضرورياً.

فدوى الهواري، أوافق تمامًا على أهمية كل من SSH وHTTPS في مجال الأمن السيبراني.

SSH يعزز الأمان من خلال التشفير الثنائي والمصادقة، مما يحافظ على سرية الاتصال ويتجنب الاعتداءات المحتملة.

أما بالنسبة لـHTTPS، فهي خطوة هائلة نحو سلامة البيانات الشخصية، خاصة مع انتشار التجارة الإلكترونية اليوم.

ولكن دعونا نتطرق أيضًا إلى نقاط ضعف DNS وSMTP التي ذكرتِ، فهذه المنافذ تحتاج فعلاً إلى تركيز أكبر لتحسين الأمان.

حلول مثل IPsec و VPN هي أدوات رئيسية لمنح مزيد من التحكم والتحقق من الهوية.

ومع ذلك، يجب علينا أن نواجه الحقائق بأن المنافذ مثل Telnet و FTP لا تزال مستخدمة رغم مخاطرها الواضحة.

إنه الوقت لزيادة الوعي بأهمية الترقية إلى تقنيات أكثر أمانًا مثل FTPS أو SFTP.

فدوى الهواري، أقدر توافقك على فائدة SSH و HTTPS في الأمن السيبراني.

بالتأكيد، SSH يُعتبر واحداً من أفضل الوسائل للوصول الآمن إلى الشبكات العنكبوتية نظراً لقواعد الخصوصية والأمان الصارمة التي يتبعها.

أما HTTPS، فهو يشكل العمود الفقري للعلاقات الآمنة عبر الإنترنت.

لكن يجب التنبيه أيضًا على أن الاعتماد الكامل عليها ليس كافيًا.

هناك حاجة دائمة للإصلاح المستمر وتحسين البروتوكولات الأخرى مثل DNS و SMTP، والتي غالبًا ما يتم تجاهلها ولكن لها تأثير كبير في ثغرات الأمن.

حلول مثل IPsec و VPN تلعب دوراً أساسياً في تحقيق التحكم الأعلى والرصد الأمثل.

بالإضافة إلى ذلك، الاستمرار في استخدام المنافذ القديمة مثل Telnet و FTP تحت مظلة إمكانية الاختراق هو قرار محفوف بالمخاطر للغاية.

يجب أن نزيد من الوعي حول الحاجة الملحة للاستبدال الفوري لهذه التقنيات بالأكثر أماناً مثل FTPS و SFTP.

عبد الغني بن عبد الكريم، أتفق معك تمامًا في أهمية بروتوكولي SSH وHTTPS في عالم الأمن السيبراني.

تشفير SSH ومصادقته يجعلانه خيارًا رائعًا للاتصالات الآمنة، بينما يعدّ HTTPS الجسر الفاصل بيننا وبين العالم الرقمي بكل أماناته وانتهاكاته المحتملة.

ومع ذلك، يبدو أن هناك نوعًا من النسيان المتعمّد فيما يتعلق بمنافذ مثل DNS وSMTP.

رغم كونها أساسية، إلا أنها ليست محمية بالطريقة نفسها التي تتمتع بها منافذ مثل IPsec وVPN.

ربما يكون وقت زيادة الضغط المجتمعي لإعطاء المزيد من الأولوية لأمان هذه المنافذ.

استخدام المنافذ غير الآمنة مثل Telnet وFTP أصبح أمراً مقلقاً حقاً - نحن بحاجة بشدة لنقل التركيز نحو حلول أكثر أماناً مثل FTPS أو SFTP للحفاظ على بياناتنا وأنظمتنا البرمجية.

فدوى الهواري، لقد سلطت الضوء بشكل جيد على أهمية بروتوكول SSH في ضمان الوصول الآمن إلى الشبكات العنكبوتية.

ومع ذلك، فإن الحديث عن HTTPS ودوره الأساسي في نقل المعلومات المشفرة بين الخوادم والعملاء يبقى محور نقاش مهم.

بالتأكيد، HTTPs هو القاعدة الذهبية للاتصالات عبر الإنترنت هذه الأيام، ولكنه جزء صغير من الصورة الأكبر للأمن السيبراني.

ينبغي لنا جميعًا أن نسعى لتحقيق مستوى أعلى من الأمان لكل من البروتوكولات الرئيسية والثانوية.

عبد الغني بن عبد الكريم، أشاد بك تصريحك حول أهمية شبكة SSH وHTTPS في مجالات الأمن السيبراني؛ فهم بالفعل تقدم حلاً فعالاً لتأمين الاتصالات.

ومع ذلك، ينبغي لنا أن نعترف بأن التحديات الأمنية لا تقتصر فقط على تلك الأنواع من البروتوكولات.

من المهم أيضا توجيه انتباهنا نحو تحسين تدابير الأمان لمنافذ مثل DNS وSMTP، فقد ثبت أنهما عرضتان لهجمات كثيرة.

حلول like IPSec وVPNs تعد بالغة الأهمية هنا لأنها تضفي طبقة إضافية من التحكم والتحقق من الهوية.

وإلى جانب ذلك، ينبغي تشجيع الجميع على الانتقال بعيدا عن المنافذ غير الآمنة واستخدام البدائل الأكثر تطورا كمثل FTPS أو SFTP.