التطرف ليس نتيجة بسيطة للإقصاء الاجتماعي أو التعليم الخاطئ؛ إنه انعكاس لأزمة أخلاقية أكبر.

بدلاً من اعتبار التطرف مشكلة فردية قابلة للحل بتعديلات طفيفة، علينا الاعتراف بأن جذوره غالبًا ما ترتبط بعيوب في النظام العالمي نفسه.

النظام الذي يتجاهل الحقوق الأساسية للناس، ويحرمهم من الفرص والمساواة، يخلق بيئة خصبة للتطرف.

الحل يكمن في إحداث تغيير جوهري في كيفية إدارة شؤوننا العالمية-ليس فقط عبر السياسات لكن أيضاً بالتغيير الأخلاقي.

هل توافق على أنه حتى لو تم تنفيذ جميع الاستراتيجيات المذكورة أعلاه بشكل مثالي، فإنها لن تحد من التطرف إلا إذا كانت هناك رغبة حقيقية لتحقيق العدالة الاجتماعية؟

#والديني #liصاحب #تشعرهم

12 التعليقات