"الكيتو" وكسر حالة الكيتوز: الفوائد والأخطاء الشائعة

التحول إلى نظام غذائي كيتوني يمكن أن يساعد في زيادة مستويات الكيتونات في الجسم، والتي تعتبر مفيدة لحرق الدهون.

ومع ذلك، فإن تناول شيء غير مكيتوي قد يؤدي إلى انخفاض هذه المستويات مؤقتاً، ولكن ليس ضرورياً كسر الحالة الكيتونية تماماً.

يمكن التعافي بسرعة بإعادة التركيز على النظام الغذائي المكيتوي مرة أخرى.

بالنسبة لفقدان الوزن، يُعتبر نزول حوالي 800 غرام - 1,1 كيلوغرام أسبوعيًّا أثناء اتباع الحمية التقليدية أمر طبيعي.

أما خلال فترة الخَبْضِ (أو عدم الالتزام)، فقد ينخفض هذا المعدل بشكل أكبر قبل العودة لإجراء تعديلات تساعد على الاستمرارية.

ومن الجدير بالذكر أنه رغم أهمية الامتناع عن الطعام الغير مكيتوي للحفاظ على نتائج أفضل، إلا أنه يجب تجنب الاعتقاد بأن الأمر بسيط وغير ذي تأثير سلبي كبير.

فعلى الرغم من كون إعادة بناء الوضع بعد خروجه من الحالة الكيتونية عملية بطيئة نسبياً، إلا أنها ليست كارثية أيضاً، حيث تستعيد مستويات الكيتون قدرتها الأصلية عبر عدة أيام بمجرد الرجوع للنظام الغذائي المناسب مرة أخرى.

---

منظور تاريخي حول جذور الإسلام السياسي والقوميات المتصادمة

تشكل علاقة وثيقة بين الإسلام السياسي والقوميات العربية مثل الناصرية والعروبية منذ القرن التاسع عشر عندما اندمج الدين والدولة ضمن سياسة سلطانية تركية توسعية.

وقد لعب مفتي القدس السابق بأمين الحسيني دور بارز كعميل لأكثر من دولة احتلال، بما فيها الدول الأوروبية والإمبراطورية الألمانية والنمساوية-المجرية.

واستغل هذا الشخص نفوذه لتحقيق مصالح خاصة لعائلته ومكانتهم الاجتماعية داخل المجتمع الشرقي الأوسطى آنذاك.

تسعى العديد من المؤرخين المعاصرين لكبت ذكر تلك الحقائق بشأن التأثيرات المشتركة لهذه الأفكار السياسية والفلسفية المختلفة المبنية أساسُها على عقائدٍ مشتركة ذات جذور إسلاموية توراتية وأخرى يهودية خلف الطاغوتيين القدماء الذين حكموا المنطقة تحت راية الظلام والاستبداد والتسلط باسم الرب الواحد المجيد الواهب لكل الأشياء بالحياة والمميتها!

ومن الواجب علينا التنبيه دائماً لهذا الواقع المخفي الذي يسعى البعض لإخفاءه بحجة المصالح الشخصية والحروب القديمة ضد الآخر المختلف ثقافة ودينا وعقيدةً.

.

!

#pوفي

9 Comments