دعونا نواجه الحقيقة: التعليم الإلكتروني ليس بديلاً كاملاً لتعلم لغة بحجم وتعقيد اللغة العربية.

على الرغم من ثورة التعليم الرقمي الذي يجلب مرونة وكفاءة، فإن تعليم اللغة - خاصة لغة بهيكل نحوي غني كاللغة العربية - يتطلب تواصلاً شخصياً وعيشاً ثقافياً لا يمكن تكرارهما رقميّاً.

تبقى الدورات المباشرة والموجهة تحت إشراف معلم ذي خلفية لغوية عميقة أكثر فعالية في نقل نُطق وفروقات دقيقة قد تضيع داخل شاشة الكمبيوتر.

لكن هذا لا يعني تجاهل قوة التكنولوجيا؛ بل استخدامها كمكمّل وليس بديل.

دعونا ندافع عن وجهة نظر أخرى لو رغبت بذلك!

ولكن قبل كل شيء، اعلم بأن جوهر اللغات هو تجربة حضارية حقيقية يصعب تحويلها إلى برنامج برمجيات.

#المجال #والفنية #والنظم #الإلكتروني #يساعد

8 التعليقات