الحقيقة اللاذعة هي أن العديد من الثقافات المهنية الحديثة تعتبر تقديم تضحيات شخصية كجزء طبيعي من "التفاني" للعمل.

لكن هذا النهج غير مستدام ولا صحي.

كيف يمكننا حقاً أن نحقق إنتاجية عالية ونحافظ على سلامتنا النفسية إذا لم يكن لدينا مساحة للراحة والتجديد؟

الأمر أشبه بالسؤال: هل ستتحرك السيارة بشكل أفضل عند نفاد الوقود أم مع إعادة تزويدها بالوقود؟

حتى لو كنت مكرساً لعملك، فقد تؤذي نفسك بطريقة طويلة المدى.

حافظ على التوازن؛ لأن جسمك وعقلك بحاجة إليه مثلما تحتاج السيارة إلى الوقود.

#جانب #ليستفيد #يؤدي #مطلب

7 التعليقات