النظرية القائلة بأن التكنولوجيا ستحل محل المعلمين هي مجرد وهم.

رغم أن الأدوات الرقمية يمكنها تعزيز التعلم وتوفير مواد ثرية، إلا أنها ليست بديلة عن دور المعلم الحيوي في توجيه ودعم الطلاب شخصياً.

مهمة المُعلّم تتجاوز نقل المعلومات؛ فهي تشمل بناء العلاقات، تحديد احتياجات كل طالب فردية، وتحفيزه روحيا ومعنويا.

إن الاعتماد الكلي على التكنولوجيا قد يخلق جيلا بلا المهارات البشرية المهمة كالقدرة على التفاوض والتحدث والعاطفة الإنسانية - عناصر أساسية في الحياة المجتمعية والمهنية الناجحة.

دعونا نقدر التكنولوجيا لما تقدمه ولكن لا نسقط في فخ الاعتقاد بأنها الحل الوحيد أو الأمثل.

#حاليا #وهذا #التعلم #listrongالتعلم #قطاع

6 Kommentarer