إن خريجي الجامعات هم مستقبل اقتصادنا، لكنهم يُنسَجون اليوم في شباك البطالة.

*

*في الوقت الذي نركز فيه على تحديث المناهج وتعليم مهارات القرن الواحد والعشرين، نسينا الشرط الأساسي: فهم حقائق سوق العمل نفسه!

*

*المشاكل التي تواجه سوق العمل هي مشاكل بنيوية وليست مؤقتة.

نحن نحتاج إلى إعادة تعريف دور الجامعات نفسها.

إنها ليست مجرد أماكن للتعلم، ولكنها مراكز أبحاث واستشارات لصناع القرار الاقتصادي.

*

*دعونا نتحدى نموذج التعليم التقليدي وننشئ "جامعات الصناعة".

مؤسسات ترتبط ارتباطًا وثيقًا بعالم الأعمال، ليس فقط من خلال الخبرة العمليه ولكنه أيضا من خلال البحوث التطبيقية والابتكار المشترك.

*

*هل سنتمكن من تغيير المسار وتحويل الخريجين من الضحايا إلى صانعي الفرص؟

أم سنظل ندور في دائرة مباحثات بلا نهاية?*
#التقليدية #الحساسة

10 التعليقات