## الدين التنموي ودوره في الحد من الفقر المستدام بينما يُناقَش دور الدين الخارجي في تحقيق النمو المستدام، هناك جانبٌ حيويّ لا ينفصل عنه وهو "الدين التنموي".
هذا النوع من الدين غالبا ما يُوجَّه لاستثمارات طويلة المدى تساهم في تخفيف حدة الفقر وتعزيز الخدمات الأساسية.
الدول التي تستغل دينها التنموي بحكمة يمكنها بناء مجتمعات أقوى وأكثر استقراراً.
ومع ذلك، يبقى الحوار مفتوحاً حول مدى شفافية ومتانة هذه العقود وكيف يمكن لنا ضمان عدم تحوله إلى عبء يصعب تحمل تكاليفه.
إن تبنينا نهجاً مدروساً واستراتيجياً تجاه الدين التنموي، فقد نجد طريقاً لحشد موارد خارجية تساند الخطط الداخلية للتنمية شاملة وذات جدوى دائمة.

11 التعليقات