التأثير النفسي لجائحة كورونا: محور اهتمام عالمي للأطفال والشباب مع انتشار جائحة كوفيد-19، أصبح القلق بشأن الصحة النفسية للأطفال والمراهقين مصدر قلق رئيسي للمؤسسات الصحية العالمية.

يشمل ذلك ظهور علامات واضحة للقلق والتوتر لدى هؤلاء الفئات، بما فيها بكاء شديد، وعادات قديمة كاللعب بقضم الأصابع، وانخفاض القدرة على التركيز، وعدم الرغبة في النشاط كما اعتادوا سابقاً.

لتقديم الدعم اللازم لهذه الفئة العمرية الحساسة، تقدم الجهات الصحية توصيات لتوجيه أولياء الأمور والإرشاد نحو طرق التعامل السليم: * التواصل بصراحة وتوضيح الحقائق بطريقة تناسب سن الطفل.

* تقديم معلومات دقيقة ومحدثة عبر المصادر الموثوقة مثل وزارة الصحة المحلية.

* توفير بيئة آمنة وداعمة تحافظ على الروتين اليومي قدر المستطاع.

* تشجيع النشاط البدني والأنشطة الترفيهية عند إمكانية ذلك.

بالإضافة إلى ذلك، يمكن للحفاظ على الأخبار الواقعية والحقيقية أن يساعد كثيرًا في تقليل مشاعر الخوف غير المبررة التي قد تؤثر سلبياً على نفسية الأطفال.

وفي الوقت

#httpstco5dhQp2yV6Xpp

5 Kommentarer