هل يمكننا تصحيح التاريخ؟
ربما لا.
فمن يقرر ما هو "صحيح" في النهاية؟
هل هو من لديه القوة لكتابة النصوص الرسمية، أم من يتم استبعاده منها؟
هل هي مجرد مسألة توثيق الأحداث، أم هو بناء معالجة ونسخة عن الواقع، مشحونة بالأجندات والأهواء؟
ربما لا نصل إلى "صواب" تاريخي ثابت، لكن يمكننا العمل على توعية عامة بمختلف الزوايا، بتشجيع المشاركة في النقاش عبر منصات الويب والصحافة الرقمية.
نحتاج لفضاء حقيقي للمناقشة المفتوحة، للنظر إلى التاريخ عبر عدسات متعددة، لتحقيق صورة أكثر شمولاً وحيادية عن الماضي، مهما كانت نتائجها.
#وإنما #قائلة

11 التعليقات