هل يمكننا استخدام القصص البطولية في التعليم لتعزيز "التفكير النقدي"؟
ففي حين أن القصص تلهم وتشجّع الحماس، هل من الممكن تطوير قصص بطولية تتحدى الطلاب للتمحيص والتحليل بدلًا من مجرد الإعجاب.
وماذا لو استخدمنا "مخاطر الأدوية" كقصص بطولية لتعليم "التمييز بين المعلومات"؟
تعرّف أجيال قادمة على التهديدات الكامنة في عالم "التكنولوجيا"، وأصبح التمييز بين المصداقية والخداع مهارة أساسية.
#الداخلي #قضايا

12 Mga komento